unrwa.joura
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شرح قصائد الكتاب نصوص

اذهب الى الأسفل

شرح قصائد الكتاب نصوص Empty شرح قصائد الكتاب نصوص

مُساهمة  J-dog الأحد ديسمبر 27, 2009 3:00 pm

شرح قصيدة شموخ عربي للشاعر نديم محمد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
البيت الأول: لقد حققنا أمجادنا العربية وصنعنا عزتنا بانتصاراتنا التي رفعت راياتها عالية منذ أول الزمان.
البيت الثاني: وقد شاركت كل من مصر وسورية في تحقيق هذا المجد عندما قامت الوحدة بينهما وعندما أحرزنا النصر في تشرين.
البيت الثالث: وفرحت به معركة حطين التي أسفرت عن الانتصار بعد أن كانت الدنيا عابسة بذل الهزيمة.
البيت الرابع: ومع إشراقة شمس الانتصار ثبتنا رايتنا خفاقة عزيزة لا تطالها إلا النسور الشامخة.
البيت الخامس: تاريخنا العربي أنشودة خالدة لحنتها دماء شهدائنا لصنع مستقبل السلام الأخضر.
البيت السادس: نحن كفء للحرب لأننا سيوف الحق البتارة التي نشهرها ثارا لعزتنا وكرامتنا.
البيت السابع: نحن دعاة الحق وبناة المدنية والحضارة الإنسانية ورسل السلام وليس غيرنا من الأمم الأخرى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة الفارس الأسير لأبي فراس الحمداني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البيت الأول: هاأنذا ادعوك يا بن عمي كي ترى ما آلت إليه أحوالي فأجفاني قد أدماها السهر بعدما هجر النوم عيوني.
البيت الثاني: وأنا لا أطلب منك افتدائي خوفا على حياتي فحياتي ابذلها رخيصة لأول من يستنجد بي.
البيت الثالث: إلا إنني لا أريد أن أموت في الأسر على وسادة الذل بل في ساحات المعارك على صهوات الجياد مثل آبائي وأجدادي.
البيت الرابع: إن الأيام التي أنجبتني لن تنجب لكم فتى قويا طويل القامة عريض المنكبين صلبا مثلي.
البيت الخامس: ولا أظن الأيام تجود عليكم برجل مثلي يتصف بالجلادة والصبر ويرفض الذل والهوان.
البيت السادس: ويذود عنكم بقوة سيفه وسحر بيانه وشعره.
البيت السابع: وليس كل من أراد الوصول إلى العلياء وصل وإنما عليه أن يكون مثلي في المكرمات لينال المجد ويصل إلى القمة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة دمك الطريق للشاعر سليمان العيسى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
البيت الأول: إن دماءك أيها البطل هي طريقنا إلى الحرية التي لا تزال بعيدة ففجّر بسلاحك نار الثورة التي تصنع فجر الحرية المنتظر.
البيت الثاني: إن دماءك أيها البطل هي طريقنا إلى الحرية ولو اقتبسنا حرارتها وسرنا على نهجك لحققنا النصر وأرهبنا الأعداء.
البيت الثالث: أجل إن دماءك أيها الصنديد هي سبيلنا إلى الخلاص وان الشعر ليعجز عن تخليدك لأنك نسجت بُرْدَ الخلود لنفسك بتضحياتك وبطولاتك.
البيت الرابع: حطم بثوراتك واستبسالك قيود الذل والعبودية التي قيدنا بها المعتدون.
البيت الخامس: يا بطل الصحراء لقد دافعت عن العروبة وغرست في نفوس العرب إيمانا يملأ الكون كله.
البيت السادس: لقد جئت إلينا ونحن قابعون في مهاوي الذل والهوان فعلمتنا الشجاعة والتحدي.
البيت السابع: وباستشهادك فتحت باب الجنة والخلود فمن أراد أن يصنع الخلود لنفسه فليجعل حياته نضالا وفداء.
البيت الثامن: أيها العربي امضِ إلى هذا الشهيد واقتبس منه ما تبقى من أنفاسه الطاهرة الصاعدة إلى السماء لأنها ستمنحك القوة.
البيت التاسع: فهيا امضِ إلى دمائه الزكية التي بذلها في سبيل الوطن كي تدرك بأن الحرية التي تنشدها لا تتحقق إلا ببذل الدماء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة رثاء أم للشريف الرضي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
البيت الأول: لو أن البكاء يخفف من شدة حزني عليك يا أماه لبكيت ولو أن كثرة الكلام تُذهب عني الحزن لقلت الكلام الكثير.
البيت الثاني: ولو كان الصبر الجميل ينسيني مصيبتي للجأت إليه.
البيت الثالث: تارة يغلبني الحزن فتنهمر الدموع من عيني وأحيانا أتجلد وأصبر فتمنعني رجولتي وكبريائي من البكاء.
البيت الرابع: ولو أن الميت يُفتدى لما توانيت عن بذل كل ما املك وأحب في سبيل افتدائك.
البيت الخامس: لقد أفقدتني المصيبة صبري واحتمالي فنسيت عزتي وكرامتي.
البيت السادس: ما أكثر الزفرات والأنات التي أحاول أن أتنفسها بصعوبة فألجأ إلى تنفس الصعداء علّه يخفف غليل صدري ومرارة حزني.
البيت السابع: لقد أصبحت حائرا أتخبط في شراك مصيبة سلبتني صبري وكل ما أغتني به.
البيت الثامن: كم كنت أرجو أن أكون فداء لك فأموت قبلك ولكنك سبقتني وافتديتني.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة ذكرى وشوق للشاعر ابن زيدون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
البيت الأول: لقد تذكرتك أيتها الحبيبة عندما تجولت في حدائق الزهراء فشعرت بالشوق إليك حيث كان الجو معتدلا والأرض قد زهت بأزاهيرها ونباتاتها.
البيت الثاني: أما النسيم فقد كان يهب هبات عليلة عند الغروب فكأنما علم بحزني فاعتل حزنا عليّ.
البيت الثالث: هذا اليوم ذكرني بأيام خلت كنا قد قضيناها معا بسعادة بعد أن سرقناها من لازمان بعد أن غفت عيون الزمان عن مراقبتنا.
البيت الرابع: فقد كنا نعبث بالزهر الجميل الذي يلفت الأنظار إليه بعد أن امتلأ بقطرات الندى فمالت أعواده لثقل قطرات الندى عليه.
البيت الخامس: أما الآن فأتخيله يبكي عليّ بعد ما رأى ما بي من الحزن لفراقك فانهمرت قطرات الندى من عينيه دموعا سخية.
البيت السادس: أما الورود في هذه الحدائق فقد راحت تشع في مكان نبتها فازداد وقت الضحى إشراقا وبهاء بجمالها.
البيت السابع: لا اسكن الله السكينة في قلبي إن خطرتم في بالي ولم يحلق بأجنحة الشوق إليكم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة حيّ المنازل للشاعر جرير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
البيت الأول: ألقِ السلام على ديار الأحبة الذين لا نرغب بأحبة غيرهم ولا نرغب في أن نجاور غيرهم.
البيت الثاني: لا حلّت البركة في حياة تكونين فيها بعيدة عني وأسباب العيش بيننا منقطعة.
البيت الثالث: كيف يتم لقاؤنا أيتها الحبيبة والمسافات الشاسعة تفصل بيننا ومكان إقامتكم صيفا وشتاء يختلف عن مكان إقامتي.
البيت الرابع: لقد أصبحنا ضحايا تلك العيون الحوراء الجميلة بعد أن قتلتنا بجمالها ولم تحيِنا من جديد.
البيت الخامس: إنهن يقتلن صاحب العقل الرشيد فلا يستطيع الحركة رغم أنهن اضعف أعضاء الجسد.
البيت السادس: ألا ما أحب جبل الريان إلى قلبي وما أحب من يسكن فيه لأن من يسكنه هم أحبتي.
البيت السابع: وما أحب تلك النسمات العليلة القادمة من اليمن من جبل الريان لأنها تعبق برائحة الأحبة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة ( وزائرتي ) للمتنبي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
البيت الأول: يا لهذه الحمى الموجعة التي لا تزيد آلامها إلا في الليل فكأنها الفتاة الخجولة.
البيت الثاني: وقد قدمت لها غطائي الناعم وفراشي الوثير لكنها أبت إلا أن تستقر وتنخر في عظامي فتزيدها ألما.
البيت الثالث: لم يعد جسدي يستطيع احتمال آلامها لأنها تسبب له كل أنواع الآلام فبالكاد أستطيع التنفس.
البيت الرابع: لقد امتلأت حياتي بالمصائب والمحن فكيف استطعت الوصول إليّ أيتها المصيبة الجديدة.
البيت الخامس: لقد آلمت رجلا ما عاد في جسده مكان لألم جديد لكثرة ما عانى وقاسى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة بدر شاكر السياب ( من مرضي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
من سقمي..
ومن فراشي الأبيض في المشفى..
ومن المريض الممدد إلى جواري وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة محاولا التنفس من زجاجة الأوكسجين..
ومن الحلم الذي يتراءى لي من خلاله قبري ونهايتي..
ومن القمر الذي يبدو لي شاحبا سقيما..
من كل هذه الأشياء.. اكتب وصية لزوجتي التي تتلهف لعودتي..
ولطفلي الذي يناديني في نومه..
وحروف هذه الوصية هي خلاصة لمعاناتي وآلامي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرح قصيدة القلم للشاعر خالد الشواف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
البيت الأول: لا تظنوا القلم مجرد قطعة مقطوعة من الخشب بل هو ترجمان يفصح عن الشاعر والأفكار ويحث على العمل والنضال.
البيت الثاني: هو منارة تضيء طريق الجماهير وليس أداة لتمجيد الأفراد.
البيت الثالث: هو بوق ينبه النائمين ليهبوا من رقادهم ويرشدهم إلى طريق الثورة والكفاح.
البيت الرابع: هو أداة تهدي إلى الخير وتحث عليه لنفعله وتفضح الشر لنتجنبه.
البيت الخامس: هذا القلم لا ينطق إلا بالحق ولا يدعو إلا إليه فكلما دافع عن الحق تحطمت أعمدة الباطل وتهاوت أركانه.
البيت السادس: إن الزمان لا يخلّد إلا الأدب الهادف البنّاء الذي يخرج من قلب الكاتب ووجدانه ليصب في ضمير الشعب.

J-dog

عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 28

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى